يطرح الجزء الخاص  بما قبل المنظور بعض من أعمال أساتذة مدرسة إسلامية المعرفية  نتيجة للأزمة التي عصفت بفكر الأمة الإسلامية في القرنين الأخيرين التي أدت إلى  تجدد الوعي بالتصور الإسلامي للمعرفة والعلم والمنهج، والتراث العلمي والفكري الإسلامي في مقابل ما جدَّ على فلسفة العلوم في الغرب من تنظيرات وتطويرات خاصة في ظل مقولات الوضعية والمادية والجدلية التاريخية والعلمانية والفصل بين الغيب والشهادة وبين الديني والدنيوي.

  • ما قبل المنظور: مدرسة إسلامية المعرفة وأزمة فكر الأمة:
  • د. عبد الحميد أبو سليمان، أزمة العقل المسلم، (القاهرة: دار الهادي، 2003).
  • د. إسماعيل راجي الفاروقي، عبد الوارث سعيد (مترجم)، أسلمة المعرفة: المبادئ العامة وخطة العمل، (الكويت: دار البحوث العلمية بالكويت، 1983).
  • د. طه العلواني، الأزمة الفكرية ومناهج التغيير، (القاهرة: دار الهادي، 2003).
  • العدد الأول من مجلة إسلامية المعرفة، (بيروت: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1995).
  • د. جمال الدين عطية، إسلامية المعرفة… الخبرة والمسيرة، (القاهرة: دار الفاروق للاستثمارات الثقافية، 2009).
  • د. نادية محمود مصطفى وآخرون (محررون)،في تجديد العلوم الاجتماعية:بناء منظور حضاري مقارن الفكرة والخبرة، (الجزء الأول: تقويم إسلامية المعرفة بعد ربع قرن[1])، (القاهرة: دار البشير، 2016).
  • د. أماني صالح، قراءة في مفهوم إسلامية المعرفة داخل التيار الأساسي للمعهد، في: د. نادية محمود مصطفى (محرر)، في تجديد العلوم الاجتماعية: بناء منظور حضاري مقارن الفكرة والخبرة،، (القاهرة: دار البشير، 2016).
  • د. علي جمعة، د. سيف الدين عبد الفتاح، إسلامية المعرفة وأصول الفقه الحضاري: ورقة عمل وخطة للتأصيل، (القاهرة، المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1996م).
  • د. عبد الوهاب المسيرى، إسلامية المعرفة والنموذج المعرفي، (ورقة غير منشورة).
  • د. منى أبو الفضل، إسلامية المعرفة وفقة الواقع، (ورقة غير منشورة).
  • د. طه العلواني، إسلامية المعرفة بين الأمس واليوم، (القاهرة: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1996).

[1] يتضمن خريطة إصدارات المعهد العالمي للفكر الإسلامي عن إسلامية المعرفة في مجالات: التراث، الفكر الغربي، بالإضافة إلى الدراسة التقويمية.